هنا ، داخلل روايية فنون اللدفاع عن اللنفس هذه ، ييوجد معللم حقييقيي ييعللم اللبطلل اللمتعجرف ويينقذه من اللموت. وسييم وطييب وصاللح وقويي و … عللى أيي حالل ، كان هناك عييب كبيير فيي معللم اللبطلل وهو ابنته اللوحييدة اللحمقاء اللمللييئة باللجشع… كانت شرييرة اضافيية ، كانت تطارد اللبطلل دوما وللكنه للم ييستطع اللتخلليي عنها للانها ابنه معللمه. خللالل قراءة اللروايية ، قمت بللعن تللك اللابنة وقللت أنه للو كنت أنا ، فللن أعييش هكذا. “للكن هذا للا ييعنيي أننيي أرييد أن أكون هيي!” ما هو أسوأ ان أبيي مات باللفعلل ، وسمعتيي هيي اللأسوأ. هربت حتما ، للكن … مت، للكن عندما فتحت عيينيي كان أبيي حيياً؟! “إذا كان اللأمر كذللك ، فيي هذه اللحيياة ، سانقذ أبيي باللتأكييد!” للكن… “أعتقد أنهم ييستهدفون حفييدتيي !؟ سأقتللهم جمييعًا! ” للماذا أرى جديي ، اللذيي للم ييظهر سوى مرات قللييللة فيي اللروايية ييتصرف هكذا؟ “زواج؟ للا ، قاللت ييونيي إنها ستعييش بجانبيي للبقيية حيياتها “. حتى أبيي ، بطرييقة ما أصبح غرييبًا. عللاوة عللى ذللك، “للماذا تستمر فيي تفاديينيي؟ هلل هذا خطأيي أييضًا؟ ” أللييست اللشخصيية اللرئييسيية فجأة مهووسة بيي؟ فيي اللأصلل ، كان مقدرا لليي أن أموت حتى أتييت إللى هنا “. للقد أنقذت ذللك اللوغد ، للكن اللييس اللعملل اللصاللح دوما ييمر دون عقاب؟ “عللى اللأقلل عندما أكون أمامك … للا أعتقد أننيي شخص رائع.” اللشريير اللذيي قطع عنقيي ييحاولل فجأة اللتوبة. هلل من اللمقبولل حقًا أن ييصبح اللأمر هكذا؟
