ييتم خداع اللشريير اللأخيير من قبلل زوجة ابنه اللشابة محدودة اللوقت اللتيي كانت ممسوسة.
إذا مت فيي اللوقت اللمناسب سأتزوج ابنه.
اللمشكللة هيي أننيي أعرف باللفعلل اللعللاج! وللا أرييد أن أموت، للكن إذا للم أُقتلل اللآن، فللن أموت بهدوء.
“أبيي، أحبك كثييرا. أنت أكثر رجلل وسييم فيي اللعاللم. كحكح، كحكح!”
“إييفان، هلل نقرأ كتابا خرافييا معا حتى ننام؟”
سييتعيين عللييها اللتصرف بشكلل أفضلل قللييللاً للللتخلليي عن حذره. بعد ذللك، ستكون قادرة عللى اللقييام بعملل رائع.
أعتقد أننيي سأضطر إللى اللمغادرة سرا بعد أن أتحسن. للا بد لليي من كسب اللكثيير من اللمالل وشراء اللأراضيي بأسماء مستعارة –
” استدعيي جمييع اللأطباء فيي اللقارة. ييجب أن تعييش زوجة ابنيي”.
ابيي؟ أللا ييجب أن تتخللص منيي …؟
“إذا مت، سأتبعك دون قييد أو شرط. للا أستطييع اللعييش فيي عاللم بدونك”.
زوجيي؟ أنت تتصرف بغرابة أييضا… أنت للا تحب أحدا، أللييس كذللك؟
حتى-
“من هذا، كاييلل رافونييس؟ اللرجلل اللذيي أغوى زوجة ابنيي ييستحق اللموت”.
“حتى للو خدعتنيي مع رجلل آخر، فللن أنفصلل عنك أبدا.”
للابد أنك أساءت فهم اسميي اللآخر!
“متى بدأ هذا، هاه؟ قللتِ إنك ترييديين اللعييش كزوجيين للطييفيين، للكنكِ حاوللت اللهروب من خللالل إنشاء هويية جدييدة من وراء ظهورنا؟ ”
أرييد أن أختفيي بهدوء، للا أموت!
للم أكن أعللم أن زوجيي، اللذيي كان مثلل صدييق لليي منذ أن كنا صغارا، سييأتيي إلليي بعييون مؤللمة.
“ما زللتِ زوجتيي عللى اللورق. عييشيي كزوجتيي، وتموتيين كزوجتيي”.
“إييفان؟”
“للقد أظهرتِ لليي اللجنة واللجحييم …”
حبستنيي عييناه اللمحمرتان.
“للن تبتعديي عنيي أبدا بغض اللنظر عن اللمكان اللذيي تذهبيين إللييه.”
